المائة عام القادمة (بالإنجليزية: The Next 100 Years) هو كتاب صدر عام 2009 لجورج فريدمان. (أنشأ فريدمان مؤسسة بحثية للعلوم الجيوأستراتيجية يشار اليها في الولايات المتحدة بأنها ظل المخابرات المركزية _ CIA shadow )
يحاول فريدمان في #الكتاب التنبؤ بالأحداث والاتجاهات الجيوسياسية الرئيسية في القرن الحادي والعشرين. يتوقع فريدمان التغييرات في التكنولوجيا والثقافة التي قد تحدث خلال هذه الفترة.
والي جانب انه توقع ما سيحدث في القرن الجديد فهو يعتبر خطة الولايات المتحدة للسيطرة علي العالم للقرنين القادمين 21 و 22
#ثقافة #ثقافة_سياسية #أسرار #معرفة #صراع #ماذا_يحدث #كرونا #حروب #الحرب_الباردة_الثانية #أحداث_عالمية #أمريكا #الصين #اليابان #روسيا #أوروبا #أسيا
تابع الصور لتقرأ ملخص الكتاب
“سترافور”، مركز أبحاث البنتاغون، هو “السلاح الفكري” للإمبراطورية الأمريكية بما لديه من نظريات طويلة الأمد مثل “القوى العالمية”، وقد وضع رئيسه، جورج فريدمان، خططه لأمريكا المنشورة تحت عنوان “المائة عام القادمة”.(*) يجب أن يكون هذا الكتاب معروفاً لدى جميع خصوم الإمبراطورية الأمريكية، لأنه يعطي وجهات نظر، عن العالم كله، وما تخطط أمريكا للقيام به كي تبقى القوة العالمية الوحيدة في المائة عام القادمة. يجب أن يُقرأ هذا الكتاب في جميع الدول التي لا تريد أن تقع في الأفخاخ التي تحاول الإدارة في واشنطن نصبها.
إن استراتيجية الولايات المتحدة تتمثل في عدم وجود خطتين بديلتين، بل أكثر من ذلك. وفي هذا السياق سوف ينير هذا الكتاب القارئ المتلهف لفهم القضايا التي تتكشف.
يتوقع فريدمان أنة علي الرغم من أن البعض يعتقد أن أمريكا ستنهار ألا أن مصادر قوتها ( موارد قوة عسكرية قوة بشرية ومطلاتها علي الممرات البحرية ) يمنع أنهيارها وأنها مهما حدث ستظل قوة عظمي كبري ان لم تكن الأكبر في القرن 21
حتي وان انقسمت الولايات المتحدة لأسباب داخلية بسبب الأختلاف الديموجرافي فأن طريقة تختيطها للعالم سيجعها تعطل القوي الاخري أو تعرقلها في سبيل أن تكون القوة الأعظم في العالم في مواجهة أمريكا او الدولة اللتي ستكون مسيطرة علي القارة في حال أنهيار الولايات المتحدة
الخريطة توضح أنقسام الولايات المتحدة إلي ثلاث دول
ولايات شرقة (دولة واشنطن ) وهي الدولة الأكبر والمسيطرة
ولايات غربية (دولة كاليفورنيا ) دولة التكنولوجيا
ولايات مكسيكية (دولة الهيسبيان واليد العاملة الرخيصة )
فيما يظهر أنة توقع لفريدمان غير أنة في الحقيقة خطة عمل الولايات المتحدة الأمريكية في القرن ال 21 في مواجهة القوي العالمية وفي سبيل تحقيق إنهيار كامل لكل القوي المنازعة لها علي سيادة العالم ( روسيا - الصين -الإتحاد الأوروبي ) أو ماسماها بالحرب الباردة الثانية (2020-2030)
ولايات شرقة (دولة واشنطن ) وهي الدولة الأكبر والمسيطرة
ولايات غربية (دولة كاليفورنيا ) دولة التكنولوجيا
ولايات مكسيكية (دولة الهيسبيان واليد العاملة الرخيصة )
فيما يظهر أنة توقع لفريدمان غير أنة في الحقيقة خطة عمل الولايات المتحدة الأمريكية في القرن ال 21 في مواجهة القوي العالمية وفي سبيل تحقيق إنهيار كامل لكل القوي المنازعة لها علي سيادة العالم ( روسيا - الصين -الإتحاد الأوروبي ) أو ماسماها بالحرب الباردة الثانية (2020-2030)
أولا يري أن الولايات المتحدة ستدعم بشكل كبير اليابان لتسيطر علي الصين
-معلومة في نهايات حرب فيتنام وبداية الثمانينات تعرضت اليابان لضغوط أمريكية لأستيراد منتجات أمريكية لتعديل العجز التجاري بين البلدين - في مواجهة رفض اليابان لذلك قامت أمريكا بدعم تكنولوجي هائل لكوريا الجنوبية اللتي كانت تعتمد علي إنتاج المنتجات الحديدة والمعدنية كسبيل لخروجها من التخلف اللتي كانت علية بعد الحرب الكورية وذلك لتضغط علي اليابان إقتصاديا
في مقابل ذلك تحولت اليابان لإقامة شراكات مالية وتجارية وتكنولوجية كبيرة مع دول تايوان وماليزيا وسينغافورة وهونج كونج وأندونيسيا كما عززت من تواجدها في سواحل شرق الصين -
وقد كان ذلك بدعم خفي ودفع ضمني بالقوة الناعمة من الولايات المتحدة(بسبب دعم كوريا في مواجهة اليابان اجبرت اليابان علي التوجة إقتصاديا خارج أراضيها وخارج الولايات المتحدة) في مواجهة القوة الشيوعية الصينية المنتصرة في حرب فيتنام
فيما بين الأعوام 1985 شكلت اليابان روابط تجارية ومالية وأقتصادية وملاحية وتكنولوجية هائلة مع كل من تلك الدول ومناطق الساحل الشرقي الصيني علي مرئ من العم سام وبهدف خفي هو خلق مجتمع صيني ودول مغايرة فكريا عن مجتع قلب الصين أو حكومة بكين الشيوعية.
نظرا للتخلف الشديد اللذي كانت تعيش فية الصين وإعتمادها الأول علي التكنولوجيا والعلم القادم من الإتحاد السوفيتي وفيما بعد إنهيارة فقد رضت الصين بهذا الوضع بما عرف بسياسة الأنفتاح الصينية في التسعينات من القرن العشرين
ونتاجا لهذا أصبح لليابان نفوذ تجاري ومالي وإقتصادي علي تلك الدول والمناطق ودخلت فيتنام وكمبوديا وتايلاند تحت هذا النفوذ في نهيات القرن 21
تشكلت بذلك قوي داخلية مناهضة للحكومة المركزية الصينية داخليا ظهرت في تجليات كثيرة منها مظاهرات 1989 ومظاهرات 2020
ولهذا يري فريدمان أن الصين نمر من ورق وأن كل تقدمها هو في الأساس نجاح ياباني وأنشقاق داخلي للصين الشيوعية وأنها بدأ من 2020 ستبدأ في الإنهيار الداخلي والإنقسام بين الساحل الغني والداخل الشيوعي الفقير
ووفقا لأخر التحديثات فأن الصين أما ان تنقسم داخليا إلي دولة ساحلية وأخري داخلية أو ان الحكومة المركزية ستعمل علي فرض سطوتها السياسية والبوليسية الداخلية بما يؤدي إلي انهيارها كذلك بسبب رفض المناطق الساحلية للعودة للفكر القديم كما ستتعزز بواعث الأنقسام في كل من التبت بدعم هندي (أمريكي في الباطن )وفي تركمنستان الشرقية بدعم من بلدان وسط أسيا وباكستان وتركيا وأفغانستان ( أشار إلي أن هجوم أمريكا علي العالم الإسلامي سيكون ذاكرة كأن لم تكن )
تشير الشواهد الحالية إلي التطبيق الحرفي لهذا المخطط
1- جئ بفيروس كورونا لأثارة الداخل الصيني وإضعاف إقتصادة وإنهيارة
2-دعم إنفصال التبت وتركمنستان والتايوان وهونج كونج لتكون نواة لللأنهيار الصيني
3- أعتقال الصين لمؤسس موقع علي بابا وأغني رجل في الصين شاهد علي رؤية المحللين الأمريكين لمستقبل الصين
4-ستنهار الصين بين 2020-2030 رغم كل القوة الظاهرة للصين وذلك بحصارها بعدد هائل من الأعداء
5-التعاون التركي الياباني الحالي هو بامر ضمني من العم سام وتحت بصرة
6-مع بداية 2025 ستبدأ اليابان بفرض سيطرتها العسكرية علي كل المناطق المذكورة حيث أن اليابان أذا لم تفعل ذلك ستتعرض للإندثار ففي عام 2035 سيكون تعدادها 107 مليون منهم 55 مليون عجزة وأطفال وأذا لم يكن لها يد عاملة فستنهار وكذلك لن يكون لديها موارد كافية فستحتاج العمالة من الصين والموارد لاحقا من سيبيريا في روسيا.
ثانيا عندما يبدأ انهيار الساحل الصيني 2023 ستكون الفرصة سانحة للهند فتتوسع في التبت وتتوسع دول أسيا الوسطي واللتي ستعمل أمريكا علي توحيدهم لتقتطع تركمانستان من الصين وفي نفس الوقت وبعد أن تنسحب أمريكا من أفغانستان (يحدث بالفعل ) ستساعد الجماعات الراديكالية الإسلامية في أفغانستان علي أنسلاخ تركمانستان من عباءة الدولة الصينية وبحلول 2030 تكون الصين كما في الخريطة محصورة في جمهورية الصين الداخلية ومنغوليا
ومن الواضح أن حادثة فيروس كورونا في ووهان وما أعلن أخيرا من أنه وجدت بعثة منظمة الصحة العالمية 14 سلالة من فيروس كورونا في الصين ومما يشاع حاليا من إنتشار أو نشر فيروس نيباة الجديد في الصين فأن هذة العمليات جزء من الحرب الباردة الثانية ولتسريع إنهيار الصين داخليا كما حدث مع الإتحاد السوفيتي وبالنسبة لأيران فالمطلوب منها لايتعلق بمشروعها النووي ولا بالخليج العربي وإنما الحقيقة بغلق تصديرها للنفط للصين
ثالثا بحلول عام 2025 ستتمكن اليابان من غزو سيبيريا للحصول علي الموارد منها وفي ظل تصاعد الازمات الوبائية والإقتصادية وما سيترتب علي فيروس كورونا إضافة إلي حاجتها الداخلية للموارد ومع الدعم الخفي من أمريكا وفي ظل تتضعضع روسيا في صراعها مع تركيا وأوكرانيا وبولندا في الغرب ستخور قواها في الشرق وتنتزع سيبيريا منها لصالح اليابان القوة الصاعدة عسكريا في الشرق
رابعا : ستعمل تركيا منذ 2010 علي حصار روسيا من الغرب والجنوب وتوسيع نفوذها في القوقاز (اذربيجان أرمنيا وجورجيا ) لتشتيت روسيا وأضعافها وتشكل قوة بحرية كبيرة في البحر الأسود وشرق المتوسط تحارب بها أسطول روسيا وسوف تدعمها أمريكا لتتحول من القوة الأقتصادية العشرين إلي القوة الإقتصادية العاشرة لتواجة روسيا بالوكالة عن أمريكا وستحاول روسيا الضغط علي تركيا في حدودها الجنوبية (العراق وسوريا ) كرد عليها وهو ما يدفع بتركيا بالتدخل في كلا الدولتين والسيطرة عليهما بحلول 2025 وذلك لتحكم السيطرة علي روسيا بشكل كامل من الجنوب وسيكون ذلك بدعم خفي مطلق من أمريكا كما ستطلق يد تركيا ضد قبرص واليونان والبلقان ( الموالي عقائديا وتاريخيا لروسيا ) لمنع روسيا من تشكيل أي تحالفات دولية
ملاحظة حرب تركيا في سوريا (الحرب السورية) وشمال العراق وحرب كارباخ في أذربيجان ومناوشات شرق المتوسط وسيطرة تركيا علي قبرص تنفيذ حرفي ومممنهج للخطة الأمريكية )
كما أن مسألة المهاجرين السورين ودفعهم لأوروبا مدروس وممنهج لتحقيق هدف أبعد بتفكك الإتحاد الأوروبي
وما كانت الثورات العربية الظاهرية وحتي الصراع العربي التركي الحالي إلا بهدف ضعضة العالم العربي ليسقط في النهاية في الفخ التركي والفخ الإسرائلي المتوازي معة
وكل الأحداث منذ عام 2007 وحتي اليوم من ثورات وحروب و نزاعات وحتي أزمة كورونا وتبعاتها الإقتصادية ماهي إلا لضعضعة الوسط العربي (سياسيا وعسكريا وإقتصاديا وماديا وإجتماعيا ) ليقتنصة الثعبان الإسرائيلي والذئب التركي في النهاية وكما ستوضح الصور التالية المذكورة والمنشورة في كتاب فريدمان.
سوف تتشكل أسيا في 2028 وبعد إنقسام الصين وتصدع روسيا إلي وكما في الخريطة :
1-اليابان الكبري (قوة صاعدة جديدة ) (اليابان سيبيريا شرق الصين الساحل الصيني دول الملاو (تايلاند فيتنام كمبوديا أندونيسيا وماليزيا ) وتايوان وهونج كونج وسينغافورة )
2-جمهورية بكين (باقي الصين )
3-الهند الكبري (الهند - نيبال - بنجلاديش -بوتان - التبت )
4-باكستان الكبري (باكستان وأفغانستان )
5-أسيا الوسطي ( الدول التركمانية )
6-تركيا الكبري (تركيا دول القوقاز وأجزاء من جنوب روسيا والعراق وسوريا وبعض دول الخليج )
7-تظل إيران كدولة محصورة فقيرة شبة محطمة
8-جمهورية موسكو (دولة محصورة مما تبقي من روسيا الأتحادية
خامسا : في الوقت اللذي تتوسع فية تركيا في القوقاز وتتضعضع روسيا جنوبا وفي العراق وسوريا وليبيا وفي شرق المتوسط وتحاصر فية روسيا من الجنوب بشكل كامل بمعاونة ودعم أمريكي خفي كامل
سيأتي دور كل من بولندا وأوكرانيا فتتضغط علي روسيا من الشرق وعندما تنجح كل من أوكرانيا وتركيا في السيطرة علي البحر الأسود وأغلاقة بالكامل علي روسيا والسيطرة علي الغاز والنفط فية ستكون روسيا في أضعف حالتها فتتكمش إلي الداخل وبسبب نقص الغاز الروسي لأوروبا ومع التغبر المناخي والعصر الجليدي المصغر فبحلول 2025-2030 سيتنسلخ دول شرق أوروبا لتكون مشروعها المنسي (دولة مابين البحرين ) أو ما كان يسمي بالإتحاد البولندي اللتواني الأوكراني ويشمل دول البلطيق وروسيا البيضاء ورومانيا وسلوفينيا ورومانيا
رأينا المظاهرات في روسيا البيضاء ومظاهرات روسيا منذ شهور وحرب أوكرانيا روسيا وكلها تجهيز وتنفيذ دقيق للمخطط
بولندا، كما ذُكر أعلاه، هي البلد الذي وضعه الجغرافيون الأمريكيون في القمة، وهو الحنين البولندي للعودة إلى “القوة العظمى”، في القرن الخامس عشر إلى القرن السابع عشر، القادر على التنافس مع موسكو والحد من نفوذها من بحر البلطيق حتى البحر الأسود ووصولاً إلى البحر الأدرياتيكي. إن الهدف الجيو – سياسي في بولندا يتلخص في الشعار “من البحر إلى البحر”، وهذه الجغرافيا السياسية يشار إليها أيضاً تعبير “Intermarium” (أي بولندا-ليتوانيا-أوكرانيا). إن مشروع ألمانيا الكبرى ـ بولندا الكبرى هو أيضاً مشروع عدائي لأن كليهما له أهداف في أوكرانيا ورومانيا.
سادسا تحت وطأة الخلافات الأوروبية المفتعلة من أمريكا والمخلب التركي فيها وضرب إيطاليا بالأوبئة والإعاز لأنجلترا بالإنفصال عن الإتحاد سينهار الإتحاد الأوروبي إلي مجموعاتة الدولية الأصلية وهي أوروبا الشرقية ( كومنولث أوكرانيا بولندا )
ووسط أوروبا ( الدول الجرمانية شاملة أيطاليا والدول الإسكندنافية )
وأوروبا الأطلسية ( أنجلترا وفرنسا وأسبانيا والبرتغال وهولندا وبلجيكا ) لذلك دفعت أمريكا إنجلترا إلي الأنفصال عن الإتحاد الأوروبي كما نشرت في الخفاء الوباء الحالي لتسريع التمزيق الأوروبي وهي وراء كل الخلافات الأوروبية الداخلية بهدف تقويضة
بينما يكون العالم القديم مشغولا بالحرب الباردة الثانية بين 2020-2030 والنزاع الياباني الصيني والياباني الروسي
والصراع التركي الروسي والروسي الأوكراني والتصدع الأوروبي (حرب عالمية باردة بين قوي العالم القديم )
ستكون أمريكا تسيطر علي الفضاء وموارده وتتحول من إستخدام الطاقة النووية إلي الطاقة الكونية
وتنتج الثورة الروبوتية ( أعداد هائلة من الروبوتات المتحركة بالطاقة النووية الصغيرة )
وتتحول للإقتصاد الرقمي ( العملات والمعاملات الرقمية )
وتنتج الروبوتات النانونية والحمض النووي النانو (Nubots)
وتكنولوجيات إطالة العمر ( أستخدام تكنولوجيا النانو لأطالة العمر 1000 سنة )
وبذلك تكون قد سبقت العالم ب100 عام أخري وحتي لو تفككت بعوامل داخلية ستظل دولها سابقة لكل دول العالم مجتمعة وتطبق قاعدة أذا لم تستطع أن تظل علي القمة فعطل الأخرين في الوصول لها
محطات فضائية تجمع الطاقة من الفضاء وتنقلها للأرض
الروبوت الأمريكي أطلس سيعمل بطاقة نووية صغيرة في المستقبل القريب ( شرحنا الوحدات النووية الصغيرة في بوستات سابقة )
الحمض النووي النانو (Nubots)
هو مصطلح مختصر لـ"روبوتات الحمض النووي nucleic acid robots ". وهي عبارة عن روبوتات اصطناعية ذات قياسات نانوية. وقد ضمّن ممثلو روبوتات الحمض النووي عدة أجهزة سيّارة مكونة من الحامض النووي والمقدمة من قبل مجموعة نادريان سيمن Nadrian Seeman's group بجامعة نيويورك، مجموعة نايلز بيرسNiles Pierce's group في معهد كاليفورنا للتكنولوجيا Caltech، ومجموعة جون ريفJohn Reif's group في جامعة ديوك Duke University، ومجموعة تشنغده ماو Chengde Mao's group في بوردو Purdue، وأخيرا مجموعة آندرو تربرفيلد Andrew Turberfield بجامعة أكسفورد.
وهي روبوتات دقيقة علي مستوي الخلية وتستطيع تشكيل الحمض النووي أو اصلاحة او الوصول إلي بنية الخلية وتستطيع إنتاج ذاتها تلقائيا.
هو مصطلح مختصر لـ"روبوتات الحمض النووي nucleic acid robots ". وهي عبارة عن روبوتات اصطناعية ذات قياسات نانوية. وقد ضمّن ممثلو روبوتات الحمض النووي عدة أجهزة سيّارة مكونة من الحامض النووي والمقدمة من قبل مجموعة نادريان سيمن Nadrian Seeman's group بجامعة نيويورك، مجموعة نايلز بيرسNiles Pierce's group في معهد كاليفورنا للتكنولوجيا Caltech، ومجموعة جون ريفJohn Reif's group في جامعة ديوك Duke University، ومجموعة تشنغده ماو Chengde Mao's group في بوردو Purdue، وأخيرا مجموعة آندرو تربرفيلد Andrew Turberfield بجامعة أكسفورد.
وهي روبوتات دقيقة علي مستوي الخلية وتستطيع تشكيل الحمض النووي أو اصلاحة او الوصول إلي بنية الخلية وتستطيع إنتاج ذاتها تلقائيا.
ما يتوقعه جورج فريدمان والاستراتيجيين الجيولوجيين الأميركيين هو في المستقبل، إن الحرب العالمية الثالثة ستكون (ما بين العامين 2040 و2070) سيكون صدامها الرئيسي بين “بولندا الكبرى” و”تركيا العثمانية الجديدة” للسيطرة على البلقان، بعد أن كان مسرحاً للقتال، وسيتم التنازل عن رومانيا إلى تركيا العظمى
رومانيا الكبرى أو “دحرجة الرومانيين في الطحين”
من هذه البلدان المذكورة أعلاه، يجب أن نذكر أيضاً “رومانيا الكبرى”، التي كانت موجودة بين العامين 1918 و1944، حيث لديها أهداف هي الأخرى كضم مولدوفا، وهو “مطلب” ألماني، بيد أن الجانب الأمريكي دائماً ما يستخدمها كـ “حجر شطرنج”. فلقد وافقت رومانيا على تركيب رادار وصواريخ أمريكية على أراضيها، وستكون رومانيا أول هدف للروس في حال تلقت أية ضربات امريكية. كل هذا تم التخطيط له من قبل الجيو- استراجيين الأمريكيين كون رومانيا ستعود إلى الإمبراطورية العثمانية الجديدة مستقبلاً.
جورج فريدمان (بالإنجليزية: George Friedman) ( 1949 ) هو عالم سياسة ومخطط جيوسياسي وعالم جيوبوليتكس ، وهو عضوٌ في الحزب الجمهوري. خبير استشاري جيوسياسي يهودي أمريكي ولد في المجر ، واستراتيجي في الشؤون الدولية. وهو مؤسس ورئيس Geopolitical Future مستقبل الجيوبوليتكس ، وهي نشرة على الإنترنت تحلل وتتنبأ بمسار الأحداث العالمية. أسس شركة المستقبل الجيوسياسي ، وكان رئيس مجلس إدارة شركة ستراتفور السابقة لها ( مؤسسة تخطط سياسيا وعسكريا للولايات المتحدة ويقال عنها أنها ظل ال cia) ، وهي شركة الاستشارات الاستخباراتية خاصة التي أسسها عام 1996.
مؤلف كتاب المائة عام القادمة: توقعات للقرن الحادي والعشرين
وألف حديثا : كتاب العاصفة قبل الهدوء: الخلاف الأمريكي ، والأزمة القادمة في عشرينيات القرن العشرين ، وانتصار ما بعد (2020)
بذل مجهود كبير في هذا البوست والتحضير له فلا تبخل بالإعجاب والمشاركة لزيادة أعداد المشاركين في الصفحة
مؤلف كتاب المائة عام القادمة: توقعات للقرن الحادي والعشرين
وألف حديثا : كتاب العاصفة قبل الهدوء: الخلاف الأمريكي ، والأزمة القادمة في عشرينيات القرن العشرين ، وانتصار ما بعد (2020)
بذل مجهود كبير في هذا البوست والتحضير له فلا تبخل بالإعجاب والمشاركة لزيادة أعداد المشاركين في الصفحة
مصدر الصور والتعلقيات لـ: كل يوم معلومة